من الطبيعي، أن هذا التزييف المنظم بشكل ممتاز سيؤدي إلى تفكك اجتماعي وفوضى دينية على نطاق واسع، فتلوم كل أمة الأخرى على الخداع، وإطلاق ملايين المتعصبين الدينيين المبرمجين من خلال المس الشيطانيdemonic possession على نطاق لم يرى مثله من قبل.
علاوة على أن هذا الحدث سيقع في وقت ما نتيجة لفوضى سياسية عارمة حول العالم واضطرابات عامة أوجدتها بعض الكوارث حول العالم. تخطط الأمم المتحدة حتى الآن لاستخدام المقدمة الموسيقية لبيتهوفنBeethoven "أغنية البهجةSong of Joy" [قصيدة للبهجة لبيتهوفنOde to Joy _ المترجم] بوصفها ترنيمة الدين العالمي الأوحد للعصر الجديد.
إذا ما وضعنا هذا العرض الفضائي في مناظرة مع برنامج حرب النجوم نحصل على ما يلي: توليفة من الأشعة الكهرومغناطيسية والتنويم المغناطيسي كانت أيضا خاضعة تحت البحث المكثف. في عام 1974 على سبيل المثال، الباحث ج. ف. شابيستG. F. Shapits ، قال في واحد من مقترحات هذا البحث "... في هذا التحقيق سيستعرض تلك الكلمات المنطوقة للمنوم المغناطيسي ربما أيضا تم تحويلها مباشرة بواسطة الطاقة الكهرومغناطيسية وإلى الجزء اللاشعوري من دماغ الإنسان بدون توظيف أي جهاز آلي للاستقبال أو عبر ربط الرسالة، وبدون تعريض الشخص لتلقي فرصة أي تأثير يتحكم في إدخال المعلومات شعوريا".
أي شخص يحقق فيما يسمى بظاهرة "التوجيه" فإنه من الحكمة الآن أن يأخذ بعين الاعتبار هذا النطاق من البحث. فسيكون من الملاحظ أن هؤلاء الذين يعتبرون أنفسهم كأنهم "موجهين" قد تضاعفوا بسرعة منذ تم إجراء هذا النوع من البحث.
فإنه من الغريب كم تتماثل رسائلهم فتكون ازدراء لأي كيان يدعون أنه مصدرهم للتوجيه الإلهي. إنه مما يوحي لأي فرد واضعين في الاعتبار مصداقية المعلومات الموجهة أنه ينبغي التمييز والتقييم بشكل حاسم حيثما يشرعون في استلام الرسالة، ولو أن الرسائل مفيدة بشكل خاص للنظام العالمي الجديد.
نشرت صحيفةThe Sydney Morning نشرت نبأ قصير في الحادي والعشرين من مارس سنة 1983 الذي أعلن أن السوفييت كانوا يغزون العقل البشري، أذعنت المقالة إلى المحرر الأجنبي من قبل الدكتور ناثان أبنونجيDoctor Nathan Abnuengy ، الأستاذ المساعد بكلية الزراعة في آسيا.
تتعلق المقالة بالسوفييت الذين أنشئوا الحاسوب العملاق الذي تناقشنا حوله مسبقا وذلك هو المهم حقيقة لأن تلك الحواسيب يمكن تشغيلها عبر الأقمار الصناعية ومن خلال الفضاء. تم تغذية الحواسيب بكل اللغات ومعانيهم، تم تغذية الحواسيب بلهجة كل الشعوب مع برامج هادفة.
لكننا لم نعد نتكلم عن السوفييت، بل نتحدث عن الأمم المتحدة، التابعين للنظام العالمي الجديد، الذين يغذون الحواسيب بالمعلومات الضرورية.
محرر العامود الذي في المقالة التي أظهرت نقاط فائقة الأهمية لا يمكن تجاهلها بأي حال يقول: أعتقد أنه من المستحيل أن هؤلاء الأشخاص الذين أنشئوا برنامج سيطرة العقل العملاق mega-mind هذا يمكنهم بيع البرمجيات إلى منظمة ما وبدون أن يدركوا أن الزبون قد يستخدم البرنامج والمعلومات لاستعباد كل الجنس البشري. فلك أن تتخيل تماما كم لديهم من علوم متقدمة جدا عما نشرته المقالة.
تلك الإشعاعات من الأقمار الصناعية غذيت من ذاكرات الحواسيب التي تم تكديسها ببيانات هائلة عن كل البشر في الأرض، ولغاتهم. ومن ثم فسوف تمتزج الإشعاعات مع تفكيرهم الطبيعي لتشكل ما نسميه نشر الفكر المصطنع.
ذلك النوع من التقنية يرجع إلى أبحاث في السبعينات والثمانينات والتسعينيات حيث تم مقارنة دماغ الإنسان بالحاسوب. المعلومات ألقمت فيه وعولجت حتى تكاملت، ومن ثم يتم صياغة الاستجابة لتعمل وفق التعليمات.
أجهزة السيطرة العقلية تعالج المعلومات بنفس الطريقة التي يعالج بها الحاسوب قواعد المعلومات.
في يناير سنة 1991 استضافت جامعة أريزوناthe University of Arizona مؤتمرا بعنوان " غرفة عمل حلف شمال الأطلنطيNATO بحث متقدم على الظواهر السائدة والطارئة ونظم ثنائية الأجزاء". ماذا يعني ذلك تحديدًا؟
إنه يعني هذا: نشير إلى الورقة الوحيدة التي تم تحريرها في المؤتمر التي تبرز موقفه المختلف تجاه التطوير قيد المناقشة في ذلك الوقت. إنه كان في الواقع، احتجاج وتحذير مروع إلى العلماء الحاضرين عن سوء استخدامهم لنتائج يحثهم.
نتائجهم بكل تأكيد، نصت على أن الولايات المتحدة طورت بالفعل أجهزة اتصالات التي يمكن أن تجعل المكفوفين يرون، الصم يسمعون، والمقعدين يمشون. يمكن أن تخلص المريض من الألم نهائيا بدون استخدام مخدرات أو جراحة. فلست بصدد الحديث عن الخيال العلمي.
أي إنسان يمكن أن يحتفظ باستخدام كل قدراته الشخصية سليمة حتى لحظة وفاته. أجهزة الاتصالات هذه تعتمد على أسلوب جديد بالكامل بالنظر إلى دماغ الإنسان والأنظمة العضلية العصبية ونبضات مشعة على ترددات منخفضة جدا.
بعضا من هذه الأجهزة هي قيد الاستخدام حاليا داخل وكالة المخابرات المركزيةCIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالية. إنها لن تستخدم مطلقا لجعل المكفوفين يرون، والصم يسمعون، والمقعدين يمشون لأنها مركزة لجدول الأعمال السياسية والسياسة الخارجية لجورج بوش وعرائسه المتحركة أرباب النظام العالمي الجديد.
على النطاق المحلي، فإن أجهزة الاتصالات الجديدة قيد الاستخدام حاليا لتعذيب وقتل الشخص الذي تنطبق على صورة ملامحه أنه قادر على حجب سكان معينين من الإرهابيين: لتعذيب وقتل المواطنين المنتمين إلى المنظمات التي تحض على التسامح والسلام والتنمية في أمريكا الوسطى، لتعذيب وقتل المواطنين الذين ينتمون إلى المنظمات التي تعارض تطوير وانتشار الأسلحة النووية، ولخلق طائفة العبيد من البشر الآليين، أو ما يسمى شعبيا "المرشح المغوليthe Manchurian Candidates".
الاختبارات العلمية الخارجية تقع على الرهائن المحتجزين من قبل الولايات المتحدة، وكندا، وبريطانيا العظمى، وأستراليا، وفنلندا، وفرنسا. حيث كان يوجد سلسلة طويلة من حالات الانتحار الغريبة ضمن علماء الحاسوب البريطانيين، كلا منهم على اتصال إلى حد ما بالقوات البحرية للولايات المتحدة.
هل من الممكن أن نسأل مسبقا مثل علم نفس الإرهاب أهو: من شأن أي حكومة، أو شركة أو طبيب نفسي التشجيع عمدا على مثل هذا الرعب اليوم؟
من الواضح تماما أن الجواب "نعم" فأجهزة الدولة والشركات التي تعمل معهم نحو النظام العالمي الجديد على أتم استعداد لتشجيع أي شيء مما سيساعدهم في تحقيقهم هدفهم للسيطرة الاجتماعية الشاملة.
أما بالنسبة إلى السؤال عن لماذا من أجل شيء واحد، لو أنك تروع الجماهير وتجعلهم يخافون على أمانهم، فبكل تأكيد سيسمحون لك أن تنفذ القانون بتعسف بفرض ممارسة، نزع سلاحهم والإبقاء على سجلاتهم الشاملة، وعليهم فقط أن يخبروك بأن هذا كله لحمايتك.
ثانيا، يشجع على الانحطاط لأشكال الديمقراطية الحالية للنظم السياسية، ويؤدي بالمجتمعات إلى البحث عن معتقدات بديلة للفكر السياسي. فبكل تأكيد، تم تدبير البديل بشكل تام، إنه يدعى النظام العالمي الجديد وهو لن يملك سلامتك أو مصالحك أساسا. كما قال جورج بوش: "اقرأ شفتايRead my lip".
دائما ما استخدمت النخبة القوية التخويف للسيطرة وإخضاع الجماهير. المبدأ السياسي القديم، فرق تسد ممتد إلى حدود أنحاء العالم ليضمن أن الجميع خائفين على أمانهم الشخصي، وليرتاب كل شخص في الآخر. هذا أيضا سيطرة عقلية.
للتعمق فيما يتعلق التقنية الجديدة التي هي في الأساس مشروع ناسا الشعاع الأزرق، يتوجب علينا أن نعتبر هذا البيان من العالم النفساني جيمس في.ماكونيلJames V. McConnell الذي نشر في إصدار السبعينات من علم النفس اليومPsychology Today. قال: "لقد جاء اليوم حينما يمكننا دمج الفقدان الحسي مع تخدير التنويم المغناطيسي والتلاعب الذكي بالثواب والعقاب لاكتساب السيطرة المطلقة على سلوك الفرد.ومن ثم فسيكون من الممكن أن يتحقق سريعا جدا ونوع فعال للغاية من غسيل المخ الإيجابي الذي يسمح لنا بعمل تغييرات مثيرة في سلوكيات الفرد وشخصيته".
الآن، عندما تكلمنا مسبقا عن أن نوع من الأشعة والاتصال التخاطري والمزود إلكترونيا، النوع من الأشعة الذي يغذى من ذاكرة الحواسيب التي تخزن البيانات الهائلة حول البشر، لغة ولهجات الإنسان، وقلنا بأن الناس سيتواصلون من الداخل، جاعلين كل شخص يعتقد أن ربه الخاص يتكلم مباشرة من داخله أو روحه الخاصة، نشير إلى ذلك النوع من التقنية وذلك النوع من التفكير الذي كان علماء النفس يتبنونه بأنفسهم، إنه هو ما يتوجب علينا أن نكون دربنا عليه من الولادة أننا يجب علينا جميعا فعل ما يريده المجتمع منا أن نفعله بدلا مما نريد أن نفعل لأنفسنا: ذلك لأن لديهم التقنية لعمله، فلن يسمح أحد الآن بأن يكون لهم شخصياتهم الفردية الخاصة.
هذا البيان وتلك الأفكار مهمة لأن تعليم الأمم المتحدة الأساسي أن لا يمتلك أحد شخصيته أو شخصيتها. ولأن علماء النفس أنفسهم يدعون أن ليس لدى أحد أي قول فصل عن نوع الشخصية التي يكتسبونها ولا يوجد سبب لتعتقد أن لك الحق في رفض اكتساب شخصية جديدة لو أن شخصيتك القديمة تعتبر "غير اجتماعية".
مما هو مهم في هذا الإعلان أن النظام العالمي الجديد سيبدأ وفق النظام الحالي، بمعنى أن طريقة التفكير القديمة والسلوك والدين سيتم اعتبارهم طريقة التفكير "القديمة" والخاطئة وأنهم يستطيعون تغييره في أحد معسكرات الأمم المتحدة للاستئصال لتأكيد أن أي واحد بهذا السلوك "غير الاجتماعي" سيتخلص منه بسرعة حتى أن الأفراد المعدلون الآخرون سيقدرون على إنجاز الاحتياجات وجداول أعمال النظام العالمي الجديد بدون صرف النظر عن الحقيقة.
أيمكن أن يكون هذا مشروع السيطرة العقلية الأضخم على الإطلاق؟ مشروع ناسا الشعاع الأزرق هو التوجيه الأساسي من أجل سيطرة النظام العالمي الجديد على كامل سكان الأرض. أود أن أقترح عليك أن تتحرى عن هذه المعلومات بعناية قبل رفضها كأنها جنون مُتعصِّب.
إذا تعمقنا في التقارير المختلفة المقدمة لنا، نجد أن عمليات السيطرة العقلية والتقنية تتضمن جهاز إرسال والذي يبث على نفس التردد مثل النظام العصبي البشري، ذاك هو جهاز الإرسال المصنع من قبل أنظمة لورال للإلكتروبصرياتLoral Electro-Optical System في باسادناPasadena في كاليفورنيا.
فيما سبق أجرت لورالLoral متعهدة الدفاع الرئيسي بحثا على أسلحة الطاقة الموجهة للفريق ليونارد بيريزLt. Gen. Leonard Perez بالقوات الجوية للولايات المتحدة الذي كان يبحث عن السلاح الذي يمكن أن يزرع الرسائل داخل عقول العدو بينما تحث قواته الخاصة على أن يقوموا بأعمال بشرية خارقة تتسم بالشجاعة!
يوظف الجهاز إشعاع كهرومغناطيسي لترددات ميجاهرتز نابضة على ترددات منخفضة جدا(ELF). مستخدمة لتعذيب الناس على حد سواء جسديا وعقليا عن بعد. هذا النوع من الأسلحة يعتقد بأنه استخدم ضد امرأة بريطانية محتجة على إحضار صواريخ كروز أمريكية في قاعدة جرينهام الجوية المشتركة أثناء فترة السبعينات.
يمكن أن يستخدم هذا السلاح لتحقيق حرمان حسي بواسطة بث إشارات داخل العصب السمعي على أقصى قوة مرتفعة التي تمنع قدرة الأفراد على سماع أنفسهم يفكرون!
العملية المستخدمة بواسطة تقنية مثلELF التي تم وصفها في نشرات عديدة لوزارة دفاع الولايات المتحدة، بما فيها واحدة بعنوان "الطيف الكهرومغناطيسي وتضارب الكثافة المنخفضة" من جانب النقيب باول إي. تيلورPaul E. Tyler القائد الطبي ببحرية الولايات المتحدة، التي تم إدراجها في مجموعة بعنوان، "تضارب الكثافة المنخفضة وبيان التقنية الحديثة" من جانب اللفتنانت كولونيل دافيد ج. ديانDavid G. Dean، بالقوات الجوية للولايات المتحدة.
تم تسليم الورقة في عام 1984 ونشرت المجموعة في عام 1986من جانب صحيفة الجامعة الجوية، قاعدة ماكسويل الجوية Air University Press، في ألاباما.
جهاز آخر لنبض الموجات الدقيقة يمكنه توصيل إشارات مسموعة مباشرة إلى فرد ما بينما تبقى غير قابلة للكشف لأي شخص آخر. إن التقنية في منتهى البساطة ويمكن أن تبنى باستخدام بندقية استكشاف شرطية عادية.يتم توليد شعاع الموجات الدقيقة بواسطة جهاز يعدل من الترددات السمعية ويمكن بث رسائل مباشرة إلى داخل الدماغ.
نأتي الآن إلى مشروع ناسا الشعاع الأزرق. يتم بث الاتصال المزدوج والصور من أعماق الفضاء فترسل مباشرة إلى ذلك النوع من التقنية.
في هذا الكتاب، "كهرباء الجسم" يصف روبرت بيكرRobert Baker مرشح جائزة نوبل سلسلة التجارب في أوائل الستينات من جانب ألين فايرAllen Frie حيث عرضت هذه الظواهر بالإضافة إلى تجارب أخرى في عام 1973 في معهد والتر ريد العسكري للبحوثthe Walter Reed Army Institute للدكتور جوزيف سي. شارب Dr. Joseph C. Sharp الذي مر شخصيا بالاختبارات التي أثبت فيها أنه استطاع سماع وفهم رسائل أرسلت إليه في غرفة معزولة خالية من الصدى عن طريق تخطيط صوتي نابض موجات دقيقة بما هو نظير للاهتزاز الصوتي للكلمة المتدفقة إلى داخل دماغه.
ثم يستمر بيكر قائلا: "مثل هذا الجهاز له تطبيقات واضحة لإجراء عمليات سرية صممت لتقود مجنونا مستهدفا إلى سفاح مبرمج بواسطة أصوات مجهولة أو توصيل تعليمات غير قابلة للكشف".
يكتشف الآن حينما نسمع ذلك الصوت من مسيح العالم الجديد الذي سيتكلم من الفضاء إلى الناس العقلاء في الأرض الذي قد يعطي تعليمات إلى المتطرفين والمتعصبين دينيا، سنرى هستيريا وفوضى اجتماعية على نطاق لم يشاهد مطلقا من قبل على هذا الكوكب.
لا يمكن لقوات الشرطة في العالم، حتى كجبهة موحدة، أن تتعامل مع الفوضى التي ستتبع!
في كتاب صدر عام 1978 بعنوان "تأثير وتطبيق الموجات الدقيقة السمعية" من قبل جيمس سي. لينJames C. Lynn يصف كيف أن الأصوات المسموعة يمكن أن تبث مباشرة إلى الدماغ. فهذه التقنية يمكن أن تسمح في الحقيقة للمكفوفين بالرؤية والصم بالسمع. بدلا من أن يتحول إلى سلاح لاستعباد العالم.
ألين فايرAllen Frie يقرر أيضا أنه يمكنه تسريع، أو إبطاء أو إيقاف قلوب الضفادع المعزولة بتزامن معدل نابض أشعة الموجات الدقيقة مع القلب نفسه.
طبقا إلى روبرت بيكر، فإن نتائج مماثلة قد تم الحصول عليها باستخدام ضفادع حية، التي تعرض ذلك الذي ينتج عمليا من الناحية التقنية ضربات قلب بإشعاعات مصممة لاختراق صدر الإنسان.
ملاحظة المحرر:
كلا من مؤلف هذا التقرير وزميله ماتا من "النوبات القلبية" أياما فقط كلا على حدته واحد في كندا والآخر أثناء زيارة لأيرلندا. ليس لهما أية تاريخ مع مشكلات القلب.
قبل وفاته، اختطفت الحكومة الكندية ابنة كاتب البحث الكندي سيرجي مونساتSerge Monast في محاولة لنصحه بالعدول عن متابعة بحثه في مشروع الشعاع الأزرق. لم يتم إعادة ابنته مطلقا. النوبات القلبية المزيفة هي إحدى الطرق المزعومة للموت المقنع من قبل مشروع الشعاع الأزرق.
وخلال حصار واكو Waco، في تكساس Texas 1993، قام مكتب المباحث الاتحادي (FBI Federal Bureau of Investigation ) بترديد شرائط لأصوات مثاقب أطباء الأسنان وصرخات أرانب يذبحون ليبقى زعيم الطائفة ديفيد كوريش David Koresh في حالة مضطربة. كان ولا يزال التخمين ساريا أن الموجات الدقيقةMicrowaves والأسلحة غير التقليدية الأخرى لربما تكون السبب في إضرام النيران الذي قتل أتباع كوريش زعيم الطائفة..