عدد الصفحات المقروئة

lundi 7 mars 2011

زومبي بين الحقيقة و الخيال Zombie


زومبي بين الحقيقة و الخيال 
 
(بالإنجليزية  Zombie)
زومبي, , هو الجسد البشري الذي مات ومن  ثم عاد إلى الحياه، وظهرت أيضا عند عمل سحر الفودو على البعض ليموت ومن بعد دفنه يتم ارجاعه بواسطة هذا السحر، اشتهر مسطلح وفكرة الزومبي من بعد ظهورها في كتاب أنا أسطورة عام 1968 وأيضا فيلم الأموات الاحياء

زومبي في الفودو

ووفقا لتعاليم الفودوو، شخص ميت إحياء قبل بوكور، أو ساحر. الكسالى لا تزال تحت سيطرة بوكور منذ ليس لديهم إرادة خاصة بها. "زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية" هو أيضا اسم آخر للثعبان الفودو، من أصل النيجر والكونغو، بل هو أقرب إلى (nzambi) كلمة كيكونغو، الأمر الذي يعني "الله". وهناك أيضا في اطار التقاليد الغربية الأفريقية زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية نجمي، الذي هو جزء من الروح البشرية التي يتم التقاطها من قبل بوكور وتستخدم لتعزيز قوة بوكور ل.ويعتقد أن بعد وقت إرادة الله أن الروح من جديد وهكذا زومبي الأفعى المؤلهة في الديانة الودونية هي كيان مؤقت الروحية .
في عام 1937، أثناء بحثه الفولكلور في هايتي، واجه الزوراء نيل حالة امرأة ظهرت في القرية، وعائلة وادعى أنها كانت فيليسيا فيليكس، الموجهين، أحد أقرباء الذين لقوا حتفهم ودفنوا في عام 1907 عن عمر يناهز ال 29. متابعة الشائعات التي اعطيت للأشخاص المتضررين المخدرات القوية التأثير النفساني، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع الأفراد على استعداد لتقديم الكثير من المعلومات. وكتبت : "ما هو أكثر من ذلك، إذا كان العلم يحصل أي وقت مضى إلى الجزء السفلي من الفودو في هايتي وافريقيا، وسيتم العثور على أن بعض الأسرار الطبية الهامة، لا تزال غير معروفة للعلوم الطبية، وإعطائها قوتها، وليس لفتات من مراسم."
وبعد عدة عقود، قدم واد ديفيس، وهو هارفارد، وهي قضية الدوائية عن الكسالى في كتابين، والثعبان وقوس قزح (1985) ومرور الظلام : ومن الكسول هايتي (1988). سافر ديفيس في هايتي في عام 1982، ونتيجة لتحقيقاته، وادعى أنه يمكن التغلب على شخص يعيش في غيبوبة من قبل اثنين من مساحيق خاصة يجري إدخالها في مجرى الدم (عادة عن طريق الجرح). العثور على السم الأول، انقلاب دي (بالفرنسية :ضربة مسحوق)، ويشمل. والثاني يتكون من مسحوق المخدرات فصامي مثل الداتورة نبات. معا، وقيل إن هذه المساحيق للحث على اقامة دولة مثل الموت الذي سيكون الضحية سوف تعرض تماما إلى أن من بوكور. ديفيس شعبية أيضا قصة نارسيس، والذي زعم أن يستسلم لهذه الممارسة.
وقد انتقد مطالبة ديفيس لعدد من الأخطاء العلمية، بما في ذلك الاقتراح من غير المحتمل أن الأطباء ساحرة هايتي يمكن أن تبقي على "الكسالى" في حالة من نشوة الناجمة عقاقيري لسنوات عديدة. تتراوح أعراض TTX التسمم من الخدر والغثيان والشلل واللاوعي، والموت، ولكن لا تشمل تشديد مشية أو نشوة الموت مثل. ووفقا لالاعصاب تيرينس هاينز، والمجتمع العلمي وتنفي هو سبب هذه الحالة، وتقييم ديفيس للطبيعة تقارير الزومبي هايتي ساذج للغاية.

]معتقدات جنوب أفريقيا

في بعض المجتمعات المحلية في جنوب أفريقيا يعتقد أنه يمكن التغلب على شخص ميت في غيبوبة قبل ساحرة. وقيل ان يمكن تقسيم موجة من سانقوما بما فيه الكفاية قوية. لقد علم مؤخرا بتقرير احدى القنواة لتلفزيونية بان الزومبي الذي يعتقد به جنوب افريقيا بانة يعطى للشخص خلطة عشبية تؤدي إلى فقدان الشخص جميع اعمالة الحيوية وتوقف عمليات الفسلجة لدى جميع خلاياة بحيث يعتبر شبة ميت لبعض الوقت ربما لساعات أو ايام وحتى لسنوات بحيث يشتبة ذوية ويظنوة ميت ويدفنوة في زنزانتة ومن ثم يظهر لهم حي بعد حين لكنة يفتقد للكثير من الادراكات الذهنية...ويتهم السحرة في هذا الامر

[]الثقافة الشعبية

الزومبي واجهت بانتظام في الرعب والخيال تحت عنوان الخيال والترفيه. ويصور عادة على أنها طائشة، شمبل، الجثث المتحللة مع الطعام لحوم البشر، وفي بعض الحالات، والعقول البشرية على وجه الخصوص. اعتبارا من عام 2009، الزومبي ومصاصي الدماء تحديا لشعبيتها.
كـما هو واضح من الاسم، فإن الموتى الأحياء أو (الزومبي) هم موتى من المفترض أنه قد أعيدت لهم الحياة ليصبحوا بصورة مشابهة نوعا ما للصورة التي قدمتها السينما عن (الزومبي) بأنهم وحوش مخيفون يأكلون لحوم البشر الأحياء ويسعون للسيطرة على العالم.

وقد ظهرت أسطورة (الزومبي) في جزيرة هاييتي - وهي واحدة من جزر البحر الكاريبي- والتي شوهد فيها أموات لم تبدأ جثثهم بالتحلل بدوا للجميع وكأنهم نصف أحياء، فكان الميت يمشي ويأكل ويشرب ويسمع ويتحدث ولكنه مسلوب الإرادة بشكل كلي تقريبا ولا يستطيع التفكير، بل ولا يحمل أي ذاكرة لفترة حياته، ويعتقد الأهالي أن هذا من فعل السحر الأسود الذي يمارس بالفعل على نطاق واسع في (هاييتي) من قبل السحرة والمشعوذين، ويقوم الساحر بهذا العمل عادة كي يجعل من (الزومبي) عبدا يعمل في حقله، وليكسب احترام الناس وخوفهم. ولكن الأمر لا يحدث بشكل علني لأن هناك قانون صارم في (هاييتي) يمنع منعا باتا تحويل الإنسان إلى ( الزومبي) !!


بل ويعتبر الأمر كأنه جريمة قتل، وهذا قانون شهير يعرفه سكان الجزيرة على الرغم مما يبدو
عليه الأمر من خيال مفرط.

ولكن كيف يحدث كل هذا ؟

وكيف يكون (الزومبي) حقيقة على الرغم من أن الأمر يناقض العلم وجميع الأديان السماوية بشدة ؟!. لقد خرج الباحث (ويد دافيز) ( Wade Davis ) بنظرية منطقية جدا هي على الأرجح وراء ما يحدث، إذ يقول بأن الأشخاص الذين تم إعادتهم إلى الحياة وتحولوا إلى (الزومبي) ، لم يكونوا موتى بالأصل، إذ أن هناك مادة يستخرجها السحرة والمشعوذين من أحد أنواع السمك ويطلق عليه اسم (السمك المنتفخ) (Puffer Fish)


وهذه المادة تجعل الإنسان في غيبوبة شبيهة جدا بالموت من السهل أن تخدع الأهالي البسطاء في (هاييتي)، ثم يأتي بعدها المشعوذ ويعطي الضحية ترياق مضاد لهذه المادة، فتنهض الضحية وتعود إلى الحياة !! وكأعراض جانبية من تناول تلك المادة، يفقد الإنسان جزءا كبيرا جدا من ذاكرته ويبدأ بالتصرف وكأنه تحت تأثيرمخدر قوي ويصبح مسلوب الإرادة تماما ومشوش الذهن، حتى أنه من السهل جدا إخضاعه للأوامر وإجباره على تنفيذها، لظنه الأهالي – وهو بهذه الصورة – ميتا قد أعيدت إليه الحياة. ولكن عالم الأنثروبولوجي الفرنسي (الفريد ميتروكس) يخالف هذا الرأي، فقد قام بعمل دراسة شاملة لقضية (الزومبي) في (هاييتي) وتبين له أن هناك بعض الحالات التي تتحدى نظرية (ويد دافيز)، وهذا بالطبع لا يعني أن (الزومبي) حقيقة، كل ما في الأمر أن هناك تفسيرا ما لم يتوصل إليه العلماء حتى الآن.

وقد تم استغلال (الزومبي) في بعض القضايا السياسية، منها ما حدث في أوائل التسعينات عندما قام بعض العسكريين بانقلاب ضد حكومة (هاييتي)، لتحشد (الولايات المتحدة الأمريكية) قواتها لدخول (هاييتي) وإرجاع الأمور إلى نصابها، فادعى مجلس الثوار وببيان رسمي بأنه قد تم إعداد جيشا من (الزومبي) لقتال الأمريكان، وكان الهدف من هذا هو –بالطبع - زرع الخوف في قلوب الجنود الأمريكان، ولكن الأمر لم يهم المسئولين في (الولايات المتحدة الأمريكية) التي قام جيشها فعليا باجتياح (هاييتي) عام 1994 لإعادة الأمور إلى نصابها، دون أن يشاهدوا أي جيوش من (الزومبي).

وتجدر الإشارة إلى أن الأهالي في (هاييتي) يخشون كثيرا أن يتحولوا إلى (الزومبي)، فلا زال عدد كبير جدا من الأهالي يضعون الصخور الضخمة الثقيلة على قبور أمواتهم، حتى يمنعوا السحرة والمشعوذين للوصول إلى تلك القبور وتحويل الموتى إلى (الزومبي)، في حين يمكث آخرون بالقرب من قبور أفراد عائلتهم لفترة من الزمن حتى يتأكدوا من تحلل الجثث قبل أن يقوم ساحر بسرقتها، أو أن يقوموا بتشويه الجثة كليا، لأن الساحر –كما يظن الأهالي- يحتاج أن تكون الجثة حديثة، غير متحللة أو مشوهة حتى يعيد إليها الحياة كـ (زومبي).


شيء غريب و مثير بالطبع .. ولكن لي تفسير آخر كما أن العالمان اللذان أثارا نقطتي جيدتين وهما من ناحية المادة المستخرجة من الضفادع أو السمك المنتفخأو من العالم الفرنسي الذي أكد خطأ في نظرية العالم وايد دافيز و أن هنالك حالات كثيرة من البشر الذي بل الفعل هم الزومبي و لم يتعرضوا لهذه النظرية ..

و لكن تأكد النظريتين بأن هنالك فئتين موجودة و معاصرة و أعتقد أن العالمان نسوا بأن في الفلبين و نيبال و التبت و كما سمعت من بعض الأخوة الأفاضل الكرام بأن راكون سيتي هي موجودة بالفعل و أن المدينة بها أحداث كثيرة من قصص الخيال التي حيكت حولها ..


لنرجع لنظريتي التي أريد أن أطرحها و هي بأن بالإمكان من أن الجثة أن تتحرك و أن تقوم و تصدر بعض الأصوات و ربما تتكلم معك بدون أن تحرك شفاها و ترى عيونها شاخصة أمامك و لكن هذا يحدث في مرات و أوقات معينة و غريبة لم يفهمها العالم ..



فالجدير بالذكر بأن أول حالة للزومبي حدثت في عالمنا العربي و الإسلامي حدثت في تاريخ 119 هجري أو ربما أقل أو أكثر بسنة أو سنتين إن لم و لكن في ذلك الوقت لم يعرفوا أو يعلموا بمسمى الزومبي بل بحالة أخرى و هي تلبس الشيطان بالإنسي و تحريكه إياها وهو ميت .

و قد ذكرت القصة في كتاب ((التوبة + التذكرة للقرطبي ))

و القصة باختصار بأن هنالك رجل ميت كان شديد الكفر و الطغيان و مات .. وعندما دفنوه مر رجل أعرابي ما إلى القبر فقد في تلك الحقبة لم يبني أسوار أو شيء ما و كان و قتها قد أستضل تحت شجرة ما ليذهب من حرارة الشمس و فوجئ بأن هنالك يد تتحرك و تخرج من تحت الأرض و ظهر له هذا (( الزومبي )) الرجل الميت و فزع الرجل و أطلق ساقيه للريح و لكن أخبروه أهل المدينة بأن الشيطان قد تلبس هذا الجسد لأنهم لم يكفونه و لم يصلوا عليه لكثرة طغيانه و ظلمه و قد دخل الشيطان في جسده ليبخر العالم بأنه قد دخل الجنة و ما إلى ذلك و يجب أن يتبعوا أموره من شرب الخمر و أن الصلاة ليست بواجبة و ما إلى ذلك .. و لكنهم قروا عليه القران حتى أنهك الجسد و ظهر الشيطان من جسده و من ثم أرجعوه قبره و دفنه ..
و هنا الروابط  لأشهر أفلام الزومبي :



























Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire