كشف تقرير عن وجود طائفة لعبدة الشيطان في تونس مكونة من نحو 70 شاباً أغلبهم من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية.
وأن أغلب أفراد هذه الطائفة يقطنون العاصمة تونس ويحيطون "نشاطهم" بسرية تامة.
وأنهم"يجتمعون بثلاثة فضاءات سرية بالعاصمة لممارسة (طقوسهم) المتمثلة في الرقص على أنغام موسيقى الهارد روك الصاخبة، وذبح كلاب وقطط سوداء وشرب دمائها وممارسة الشذوذ الجنسي الجماعي".
وأيضاً أن أتباع هذه الطائفة يميزون أنفسهم بوضع عصابة سوداء عريضة على معصم اليد اليمنى وارتداء ملابس وقبعات سوداء عليها صور لجماجم بشرية وحمل حقائب وإكسسوارات تحتوي على اللونين المفضلين لعبدة الشيطان وهما الأحمر والأسود.
وأوضحت الصحيفة أن الإناث من عبدة الشيطان يطلين أظافرهن باللون الأسود ويضعن كميات كبيرة من الكحل على العينين ما يجعلها شديدة السواد.
وذكر التقرير أنهم يستعملون فيما بينهم أسماء غريبة وأن أحد الأعضاء غير اسمه من "محمد" إلى "عزرائيل".
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire